اخبار الموقع

المشاريع التربوية للجماعة


 1 : مشروع المؤسسة لمجموعة مدارس الفقيه القري2015
 2 : مشروع المؤسسة لمجموعة مدارس أولاد أزام 2015
 3 : مشروع المؤسسة لمجموعة مدارس بني سلمان 2015
 4 : مشروع المؤسسة لاعدادية عين مديونة 2015
...............................................................................................................

يعتبر مشروع المؤسسة الآلية الأساسية التي تعتمد عليها الوزارة لتفعيل الإصلاح داخل المؤسسة التعليمية وذلك لكونه إطارا منهجيا وآلية عملية ضرورية لتنظيم وتفعيل مختلف الإجراءات التدبيرية والتربوية الهادفة إلى تحسين جودة العملية التعليمية-التعلمية، وأجرأة الإصلاحات التربوية داخل كل مؤسسة. وقد عملت الوزارة منذ التسعينيات على التبني التدريجي لمفهوم مشروع المؤسسة من خلال التجريب المحدود المؤطر من طرف برامج التعاون الدولي والتطبيق التدريجي في المؤسسات التعليمية إلى أن وصلت اليوم إلى مرحلة  ترصيد جميع التجارب الماضية وما راكمته المنظومة من مبادرات متعددة في هذا المجال من أجل وضع استراتيجية وطنية للإرساء والتعميم وتوحيد المنظور والمفاهيم وإعداد عدة متكاملة تتكون من:
 دليل مرجعي يحدد المفهوم ومنهجية وأدوات بلورة مشروع المؤسسة؛
دليل إجرائي يفصل كيفية استعمال أداة عملية لبلورة مشروع المؤسسة؛
نموذج يمكن خطوة بخطوة من وضع مشروع للمؤسسة؛
مشروع مؤسسة للاستئناس تمت بلورته باعتماد الدليل الإجرائي؛
 شبكة لتشخيص وضعية المؤسسة؛ خطة تنفيذية لإرساء مشروع المؤسسة؛
 مؤشرات تتبع البرنامج الاستعجالي؛
خطة إرساء العدة الخاصة بمشروع المؤسسة.
 وتهدف هذه العدة المتكاملة إلى وضع استراتيجية واضحة لإرساء مشروع المؤسسة ترتكز على خمس محاور أساسية:
خطاب مؤسساتي يحدد الرؤية ويدقق التوجهات الاستراتيجية؛
تصورات ومخططات تجسد الخطاب المؤسساتي وتضع آلياته المنهجية؛ آليات للتفعيل تمكن الفاعل التربوي من التطبيق الفعلي لمشروع المؤسسة؛
 آليات للقيادة تضمن التتبع والمواكبة والتأطير والتقويم لجميع مراحل المشروع؛ خطة للإرساء تحدد جميع المراحل الضرورية لتنزيل العدة الخاصة بالمشروع.

 ملفات للتحميل:

الاستراتيجيةالوطنية لمشروع المؤسسة:آليات القيادة و آليات التفعيل 


 المصدر : موقع وزارة التربية الوطنية و التكوين المهني
الموضوع مقتبس من هنا >>>>> http://www.tarbiataalim.com/2015/02/blog-post_232.html




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق